جوجل جيميني يقول :
إمكانية تجسس تطبيقات مثل ماسنجر على مكالماتنا وصوتنا أمر معقد ويعتمد على عدة عوامل:
من الناحية التقنية:
التشفير: تستخدم تطبيقات مثل ماسنجر بروتوكولات التشفير لتأمين الاتصالات بين المستخدمين، مما يجعل من الصعب على أي شخص اعتراضها أو فك تشفيرها.
إمكانية الوصول إلى الميكروفون: تطلب تطبيقات مثل ماسنجر الإذن للوصول إلى الميكروفون لكي تعمل ميزة المكالمات الصوتية.
الثغرات الأمنية: قد تحتوي بعض التطبيقات على ثغرات أمنية يمكن للقراصنة استغلالها للوصول إلى البيانات، بما في ذلك الصوت.
من الناحية القانونية:
القوانين المحلية: تختلف القوانين المتعلقة بالخصوصية والتجسس من بلد إلى آخر.
سياسة الخصوصية للتطبيق: تحدد سياسة الخصوصية للتطبيق ما إذا كان التطبيق يتتبع بيانات المستخدم، وكيفية استخدام هذه البيانات.
من الناحية العملية:
الهدف من التجسس: يعتمد احتمال تجسس تطبيق على الهدف من التجسس.
الموارد المتاحة: يتطلب التجسس على مكالمات المستخدمين موارد تقنية وفنية كبيرة.
بشكل عام، لا يوجد دليل قاطع على أن تطبيقات مثل ماسنجر تتجسس على مكالمات المستخدمين وصوتهم بشكل منتظم. ومع ذلك، من المهم أن تكون على دراية بإمكانية حدوث ذلك، وأن تتخذ خطوات لحماية خصوصيتك.
نصائح لحماية خصوصيتك:
- اقرأ سياسة الخصوصية للتطبيق قبل استخدامه.
- لا تمنح التطبيق إذنًا للوصول إلى بيانات أكثر مما هو ضروري.
- استخدم كلمة مرور قوية وفريدة من نوعها لحسابك.
- احرص على تحديث التطبيق بانتظام.
- استخدم تطبيقًا من مصدر موثوق.
إذا كنت قلقًا بشأن إمكانية تجسس تطبيق على مكالماتك وصوتك، يمكنك استخدام تطبيق آخر يوفر المزيد من الأمان والخصوصية.
ملاحظة: هذه المعلومات مقدمة لأغراض إعلامية فقط ولا تشكل نصيحة قانونية. يُنصح بمراجعة خبير قانوني للحصول على معلومات محددة تتعلق ببلدك.
{ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تسلِيماً } ﷺ
{ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تسلِيماً } ﷺ
0تعليقات