التنافس بين التدوين المقروء والمرئي ليس مسألة انتصار أحدهما على الآخر، بل يعتمد على الجمهور المستهدف والسياق. لكل نوع مزاياه وعيوبه، ويتضح المستقبل من خلال التكامل بينهما:
1. التدوين المقروء:
المزايا:
- التفاصيل والعمق: يناسب المحتوى المتخصص مثل المقالات البحثية أو الأدبية.
- سهولة البحث والأرشفة: محركات البحث تفضله لقدرته على تقديم نصوص قابلة للفهرسة.
- مرونة القراءة: يمكن للقارئ القراءة بسرعة أو القفز بين الفقرات.
التحديات:
- انخفاض الانتباه: الجمهور يميل للمحتويات السريعة والبصرية.
صعوبة في جذب الفئة التي تفضل المحتوى السهل أو التفاعلي.
2. التدوين المرئي:
المزايا:
- الجاذبية العالية: الصور والفيديوهات تجذب الانتباه بسرعة.
- التفاعل: يمكن أن يكون أكثر حيوية بفضل الصوت والصورة.
- التناسب مع منصات التواصل: خاصة مع تزايد شعبية الفيديوهات القصيرة.
التحديات:
- يحتاج وقتًا أطول في الإعداد والإنتاج.
- يتطلب مهارات تقنية وقدرات تحريرية.
المستقبل؟
المستقبل يعتمد على الجمع بين النوعين:
للتثقيف والتعمق: التدوين المقروء.
للإبهار والترويج: التدوين المرئي.
أفضل الممارسات المستقبلية:
استخدام التدوين المقروء لدعم التدوين المرئي من خلال تقديم تفاصيل إضافية وروابط مرجعية.
تحسين المحتوى المرئي ليشمل نصوصًا مختصرة تعزز الفهم.
التركيز على تفضيلات الجمهور: الجمهور المحلي والعالمي له احتياجات مختلفة.
المرجع : شات جيبيتي
{ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تسلِيماً } ﷺ
{ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تسلِيماً } ﷺ
0تعليقات